diumenge, de juny 06, 2010

XATARRA


Amb tant de progrés no se on anirem a parar... al mateix lloc potser que aquestes andròmines?

7 comentaris:

أم الخلود ha dit...

شكرا لك أخي في الله على مرورك الكريم لمدونتي المتواضعة وأعتذر فلا أعرف غير لغتي الأم وسعدت بمرورك بارك الله فيك

Unknown ha dit...

ننا نأسف شديد الأسف من صمت مخجل وغريب، وغاية في التجاهل للمشاعر الإنسانية، يهاجم الأحرار العزل في عرض البحر

أم الخلود ha dit...

فعلا صدقت أخي في الله الصمت بات السمة الرئيسية لنا ولم يعد هناك أي أمل في صحوة ضمير الأمة النائم ورغم الهتافات والمقطعات والاعتصامات ويوم الحرية ويوم الغضب إلا أن ضمير الأمة مازال نائم وفي سبات عميق .. نسأل الله أن ينتشلنا فنحن من القلة المستضعفين في الأرض الذين لم يعد لهم سوى الكرامة يتمسكون بها عن طريق حبل الله المتين المعتصمين به

بارك الله فيك وسعدت كثيرا بهذه البادرة منك

Unknown ha dit...

لديهم كرامة ، ولكن مع الكثير من السلطة. ابناء الشعب سيفوز.

عناق كبير من كاتالونيا ، وسوف تقرأ بلوق لدينا. كسر الحدود ، وبناء الكرامة.

عاشت فلسطين حرة!

Joana ha dit...

Preferiria ser una mongetera de l'hortet de la mare o una tomatera ...que una andròmina fruit del progrés .
Bona nit Tondo.

Joana ha dit...

jajaja..em pensava que em sortiria en Xinès :))

Unknown ha dit...

Ei Joana,

No que aquests comentaris no són spam!